اكدت فعاليات حزبية ونقابية اهمية اللقاء الذي جمعهم مع جلالة الملك على مائدة الافطار امس الاول ، بما يؤشر الى رغبة جلالته في التواصل مع جميع ابناء شعبه.
وقالت الفعاليات لـ"الدستور" ان هذه الدعوات واللقاءات ليست جديدة وانما سنة حسنة يتبعها جلالته دائما رغبة منه في التواصل والاستماع الى هموم والافكار وجميع القضايا التي تهم المواطنين. واعتبروا هذه الحوارات تسهم في تعزيز وتجذير الديمقراطية التي يسعى جلالته دائما لتعزيزها وتطويرها كما تؤكد احترام جلالة الملك لجميع مؤسسات المجتمع المدني وتقديره لها ولدورها في خدمة الوطن ووقوفه على مسافة واحدة من الجميع دون تحيز او تمييز.
الامين العام لـ«العمل الاسلامي»
وقال الامين العام لحزب جبهة العمل الاسلامي حمزة منصور ان دعوة جلالة الملك امس الاول لشخصيات حزبية ونقابية لتناول الافطار هي سنة حسنة وحميدة درج عليها جلالته منذ سنوات ، ووصف منصور اللقاء بالايجابي.
وقال ان جو اللقاء كان رمضانيا بما يحمله من تقارب وارتياح ، لافتا الى ترحيب حزبه باي لقاء او حوار. واعرب منصور عن اعتقاده بضرورة الحوار في كل الاوقات والظروف ، لافتا الى ان الحوار مع الحكومة برعاية واهتمام ملكي يعتبر ضرورة في ظل التحديات وكل ما يواجه الوطن لوضع المواطن بصورة المستجدات بما يعزز الموقف الوطني والانتماء للوطن.
نقيب المهندسين
وقال نقيب المهندسين عبدالله عبيدات ان اللقاء كان بادرة ايجابية من جلالة الملك ، مشيرا الى الاجواء الايجابية التي سادت اللقاء والحوار الذي جرى خلاله.
واعرب عن امله في ان تترجم التوجيهات الملكية السامية الى خطوات عملية تصب في مصلحة الوطن والمواطن وتساهم في تعزيز دور النقابات المهنية كبيوت خبرة.
امين عام «التيار الوطني»
وقال امين عام حزب التيار الوطني الدكتور صالح ارشيدات ان دعوة جلالته تؤكد رغبته في التواصل مع جميع ابناء الشعب والتي تمثل الاحزاب والنقابات شريحة واسعة منه.
واضاف ان اللقاء يعتبر رسالة في التواصل ويشكل رغبة اكيدة ودائمة في التواصل والاطلاع على هموم وافكار قطاع المجتمع المدني والتي تنعكس بالتالي على تعزيز وتجذير الديمقراطية الاردنية والاعتراف بجهود هذه المؤسسات التي تعتبر روافع اساسية والتي تشكل حلقة وصل بين مؤسسات الحكم والمجتمع بكل فئاته ومؤسساته. وقال "ننظر الى اللقاء بانه رغبة ملكية في التواصل مع ابناء الشعب والاعتراف بدورهم في بناء المؤسسات الديمقراطية وتأكيد من جلالته بالوقوف على مسافة واحدة من الجميع من حيث الاحترام والتقدير والاستماع لكل الافكار والهموم والطموحات البناءة التي تنعكس ايجابا على الوطن والمواطن.
واشار الى تنوع الحضور حيث ابدت كل فئة القضايا والموضاعات التي تهم القطاع الذي تمثله لافتا الى انه تم التطرق الى موضوع المفاوضات المباشرة بين الفلسطينيين والاسرائيليين والموقف الاردني منها والذي يحظى باحترام وتقدير الجميع. وبين ارشيدات ان رئيس الوزراء التقى مع الجميع ودار حديث حول معظم القضايا ، معربا عن امله بان يسهم هذا اللقاء في تقريب وجهات النظر وان يشعر الجميع بان الضمانات التي اكدها جلالة الملك والاجراءات التي اتبعتها الحكومة حيال الانتخابات تشير الى انتخابات نزيهة. واعرب ارشيدات عن امله بان تراجع الحركة الاسلامية موقفها من الانتخابات خصوصا في ظل وجود اجماع على ان الوقت لا يساعد في بحث موضوع القانون.
نقيب المحامين
وقال نقيب المحامين احمد طبيشات ان لقاء جلالة الملك يؤكد اهمية التواصل والحوار مع الجميع ، مضيفا ان طبيعة الدعوة وترتيب الجلوس وحضور الحكومة لها دلالات وتؤكد ان جلالة الملك اراد ان يستمع من الجميع دون اقصاء والانفتاح على الجميع. وبين ان طريقة ترتيب الجلوس اشارت الى ان الجميع قريب من جلالة الملك واتاحت الفرصة لاستماع جلالته من المدعوين واعطت المجال للحوار والحديث بين الجميع ، لافتا الى ان الحضور كانوا موزعين على الطاولات ويمثلون احزابا ونقاباتا عمالية ومهنية ووزراء.
واشار الى ان المدعوين كانوا يمثلون الحراك العام للمجتمع لانهم يمثلون شريحة واسعة من الوطن من احزاب ونقابات مهنية وعمالية.
وقال ان الاجواء الايجابية التي سادت اللقاء والحوار تعتبر خطوة اولى واشارة للحكومة بضرورة الانفتاح والحوار مع الجميع بكل القضايا والمواضيع التي تهم المواطنين "لانه بدون الحوار لن نتمكن من الوصول الى معادلة صحية بين الحكومة والشعب". وقال ان اللقاء مثل لوحة فنية رائعة من التواصل ، لافتا الى ان جلالة الملك استمع من الجميع واعطى الحديث لكل من يرغب.
واضاف ان الحديث كان منصبا على الهموم العامة للمواطنين بشكل عام اضافة الى القضايا التي تهم الاحزاب والنقابات.
واشار الى ان النقباء اكدوا خلال اللقاء ان مقدرات وامكانيات النقابات المهنية هي في خدمة الوطن وتشكل داعما وسندا للمواطن في كل الظروف ، معربين عن تمنياتهم بان يشرف جلالته مجمع النقابات بزيارة له اضافة الى توجيه الدعوة الى رئيس الوزراء لزيارة مجمع النقابات المهنية.
«الوسط الاسلامي»
وقال حزب الوسط الإسلامي إن دعوة جلالة الملك عبدالله الثاني للأمناء العامين للأحزاب السياسية على مأدبة إفطار ملكية هي إشارة واضحة إلى اهتمام جلالته بالأحزاب السياسية للمشاركة بفاعلية في رسم السياسات العامة والمشاركة في الانتخابات النيابية ليقف الجميع أمام مسؤولياتهم الكبيرة في هذه المرحلة الخطيرة التي تتطلب رص الصفوف والتكاتف لمجابهة التحديات.
وأضاف الحزب في تصريح صحفي امس الخميس إن هناك عزوفا من المواطنين عن الانخراط في الأحزاب السياسية وتقع مسؤولية كبيرة على الأحزاب في إقناع المواطنين في جدية هذه الأحزاب وفعاليتها وهناك مسؤولية اكبر على الحكومة لإزالة الخوف والرهبة من نفوس المواطنين نحو الأحزاب السياسية والعمل الحزبي والانخراط في عضوية الأحزاب.
وقال الحزب نريد أن نرى من الحكومة خطوات جدية في الاستجابة للتوجيه الملكي ليعمل الجميع باتجاه واحد خدمة لهذا البلد الحبيب في ظل القيادة الهاشمية.
وقالت الفعاليات لـ"الدستور" ان هذه الدعوات واللقاءات ليست جديدة وانما سنة حسنة يتبعها جلالته دائما رغبة منه في التواصل والاستماع الى هموم والافكار وجميع القضايا التي تهم المواطنين. واعتبروا هذه الحوارات تسهم في تعزيز وتجذير الديمقراطية التي يسعى جلالته دائما لتعزيزها وتطويرها كما تؤكد احترام جلالة الملك لجميع مؤسسات المجتمع المدني وتقديره لها ولدورها في خدمة الوطن ووقوفه على مسافة واحدة من الجميع دون تحيز او تمييز.
الامين العام لـ«العمل الاسلامي»
وقال الامين العام لحزب جبهة العمل الاسلامي حمزة منصور ان دعوة جلالة الملك امس الاول لشخصيات حزبية ونقابية لتناول الافطار هي سنة حسنة وحميدة درج عليها جلالته منذ سنوات ، ووصف منصور اللقاء بالايجابي.
وقال ان جو اللقاء كان رمضانيا بما يحمله من تقارب وارتياح ، لافتا الى ترحيب حزبه باي لقاء او حوار. واعرب منصور عن اعتقاده بضرورة الحوار في كل الاوقات والظروف ، لافتا الى ان الحوار مع الحكومة برعاية واهتمام ملكي يعتبر ضرورة في ظل التحديات وكل ما يواجه الوطن لوضع المواطن بصورة المستجدات بما يعزز الموقف الوطني والانتماء للوطن.
نقيب المهندسين
وقال نقيب المهندسين عبدالله عبيدات ان اللقاء كان بادرة ايجابية من جلالة الملك ، مشيرا الى الاجواء الايجابية التي سادت اللقاء والحوار الذي جرى خلاله.
واعرب عن امله في ان تترجم التوجيهات الملكية السامية الى خطوات عملية تصب في مصلحة الوطن والمواطن وتساهم في تعزيز دور النقابات المهنية كبيوت خبرة.
امين عام «التيار الوطني»
وقال امين عام حزب التيار الوطني الدكتور صالح ارشيدات ان دعوة جلالته تؤكد رغبته في التواصل مع جميع ابناء الشعب والتي تمثل الاحزاب والنقابات شريحة واسعة منه.
واضاف ان اللقاء يعتبر رسالة في التواصل ويشكل رغبة اكيدة ودائمة في التواصل والاطلاع على هموم وافكار قطاع المجتمع المدني والتي تنعكس بالتالي على تعزيز وتجذير الديمقراطية الاردنية والاعتراف بجهود هذه المؤسسات التي تعتبر روافع اساسية والتي تشكل حلقة وصل بين مؤسسات الحكم والمجتمع بكل فئاته ومؤسساته. وقال "ننظر الى اللقاء بانه رغبة ملكية في التواصل مع ابناء الشعب والاعتراف بدورهم في بناء المؤسسات الديمقراطية وتأكيد من جلالته بالوقوف على مسافة واحدة من الجميع من حيث الاحترام والتقدير والاستماع لكل الافكار والهموم والطموحات البناءة التي تنعكس ايجابا على الوطن والمواطن.
واشار الى تنوع الحضور حيث ابدت كل فئة القضايا والموضاعات التي تهم القطاع الذي تمثله لافتا الى انه تم التطرق الى موضوع المفاوضات المباشرة بين الفلسطينيين والاسرائيليين والموقف الاردني منها والذي يحظى باحترام وتقدير الجميع. وبين ارشيدات ان رئيس الوزراء التقى مع الجميع ودار حديث حول معظم القضايا ، معربا عن امله بان يسهم هذا اللقاء في تقريب وجهات النظر وان يشعر الجميع بان الضمانات التي اكدها جلالة الملك والاجراءات التي اتبعتها الحكومة حيال الانتخابات تشير الى انتخابات نزيهة. واعرب ارشيدات عن امله بان تراجع الحركة الاسلامية موقفها من الانتخابات خصوصا في ظل وجود اجماع على ان الوقت لا يساعد في بحث موضوع القانون.
نقيب المحامين
وقال نقيب المحامين احمد طبيشات ان لقاء جلالة الملك يؤكد اهمية التواصل والحوار مع الجميع ، مضيفا ان طبيعة الدعوة وترتيب الجلوس وحضور الحكومة لها دلالات وتؤكد ان جلالة الملك اراد ان يستمع من الجميع دون اقصاء والانفتاح على الجميع. وبين ان طريقة ترتيب الجلوس اشارت الى ان الجميع قريب من جلالة الملك واتاحت الفرصة لاستماع جلالته من المدعوين واعطت المجال للحوار والحديث بين الجميع ، لافتا الى ان الحضور كانوا موزعين على الطاولات ويمثلون احزابا ونقاباتا عمالية ومهنية ووزراء.
واشار الى ان المدعوين كانوا يمثلون الحراك العام للمجتمع لانهم يمثلون شريحة واسعة من الوطن من احزاب ونقابات مهنية وعمالية.
وقال ان الاجواء الايجابية التي سادت اللقاء والحوار تعتبر خطوة اولى واشارة للحكومة بضرورة الانفتاح والحوار مع الجميع بكل القضايا والمواضيع التي تهم المواطنين "لانه بدون الحوار لن نتمكن من الوصول الى معادلة صحية بين الحكومة والشعب". وقال ان اللقاء مثل لوحة فنية رائعة من التواصل ، لافتا الى ان جلالة الملك استمع من الجميع واعطى الحديث لكل من يرغب.
واضاف ان الحديث كان منصبا على الهموم العامة للمواطنين بشكل عام اضافة الى القضايا التي تهم الاحزاب والنقابات.
واشار الى ان النقباء اكدوا خلال اللقاء ان مقدرات وامكانيات النقابات المهنية هي في خدمة الوطن وتشكل داعما وسندا للمواطن في كل الظروف ، معربين عن تمنياتهم بان يشرف جلالته مجمع النقابات بزيارة له اضافة الى توجيه الدعوة الى رئيس الوزراء لزيارة مجمع النقابات المهنية.
«الوسط الاسلامي»
وقال حزب الوسط الإسلامي إن دعوة جلالة الملك عبدالله الثاني للأمناء العامين للأحزاب السياسية على مأدبة إفطار ملكية هي إشارة واضحة إلى اهتمام جلالته بالأحزاب السياسية للمشاركة بفاعلية في رسم السياسات العامة والمشاركة في الانتخابات النيابية ليقف الجميع أمام مسؤولياتهم الكبيرة في هذه المرحلة الخطيرة التي تتطلب رص الصفوف والتكاتف لمجابهة التحديات.
وأضاف الحزب في تصريح صحفي امس الخميس إن هناك عزوفا من المواطنين عن الانخراط في الأحزاب السياسية وتقع مسؤولية كبيرة على الأحزاب في إقناع المواطنين في جدية هذه الأحزاب وفعاليتها وهناك مسؤولية اكبر على الحكومة لإزالة الخوف والرهبة من نفوس المواطنين نحو الأحزاب السياسية والعمل الحزبي والانخراط في عضوية الأحزاب.
وقال الحزب نريد أن نرى من الحكومة خطوات جدية في الاستجابة للتوجيه الملكي ليعمل الجميع باتجاه واحد خدمة لهذا البلد الحبيب في ظل القيادة الهاشمية.
» الدعاء للميت في الصلاة عليه
» عند زيارة القبور
» قصة فتاه تبلغ من العمر 27 سنه
» مطل العشاق
» اصنع حياتك
» شخصيات بارزه
» عبارت ترحيب رومانسية للترحيب بالاعضاء الجدد
» صيانة بريوس وغيار زيت فقط ب 20 دينار
» السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
» مسلسل (صد رد)
» دورة تأسيسية في السيارات الكهربائية والهايبرد
» حكمتين متناقضتين ايهما ستختار
» قريه كلها محفورة بالصخر..... صور
» نكت نكت
» نداء الى ابناء الكرك الاعزاء
» اكبر مركز للسيارات الهجينة (الهايبرد) في عمان - الاردن
» ضيف حل في قلعتكم
» موت الملائكة
» ملااااك الروح نورتينا