من طرف الفترة ما بين عامي 1880_1885 وهناك صور في الفترة المبكرة من الستينات
صورة القلعة القديمة
.يلاحظ المشاهد انها كانت لا تزال جوانبها مرصوفة بالحجارة التي تساقطت الى
الفترة الحديثة والتي تم اعادة رصفها من جديد وذلك للمحافظة
على احجارها من السقوط الى الوادي السحيق المحيط بها احاطة السوار للمعصم
(1880
السوق الرئيس في الكرك
ومنه تشاهد مئذنة الجامع العمري القائم لغاية الان في الكرك وهو الشارع
الممتد من ساحة استراحة الكرك ولغاية الدوار في اسفل الشارع,ومن الطريف ان
هناك دكاكين لا تزال تحتفظ بالابنية القديمة المقامة على اطراف الشارع
وبعضها تم تجديدة , من المحلات الباقية لغاية الان ولا يزال بنائها
القديم قائم خضروات الجراجرة على يسار الشارع ,وقبل ان تنعطف الى هذا
الشارع تجد شرفة بلدية الكرك القديمة وهي بيت دليوان المجالي رئيس بلدية
الكرك الذي بقي رئيسا لها حتى وفاته رحمة الله ,وذلك تقديرا واحتراما له
من اهل الكرك ولشيمه التي عرف بها بين الناس(1885
هؤلاء هم آباءنا واجدادنا
فرسان الكرك وتاج العز فوق التاريخ الاردني ,فروسية الرجال فوق الخيول
العربية الاصيلة يمتشقون القامات رماح تطعن رؤوسها كل اسباب الذل والخنوع
,هؤلاء هم اصحاب( الهية , ابناء قدر المجالي وابراهيم الضمور وغيرهم ممن
سطروا التاريخ بالمواقف والرجولة الحقة(1885
بيوت الشعر وشلايا الغنم
من امامها وفرسان العشيرة فوق خيولهم يحرسون ويراقبون ,واجبهم حماية
العشيرة ومنع اللصوص ومقتنصي الفرص, يختالون بخيولهم بقناعة المكتفي
والمستغني يرتحلون للماء والكلا الى دروب العزم والايمان (1885
حدثتني والدتي رحمها الله
.عن مواسم الافراح والاعياد في الكرك .فوق سهول مؤتة وشيحان وزحوم والغوير
والمشيرفة ومرود ومدين ,وكيف كانت تصنع (شراشيب الصوف والخرز والاصداف
الملونة لتزين بها فرس جدي الشيخ وكيف كانت تزين البارودة بخيوط الصوف
الملونة بالوان الشمس وحقول القمح وكيف كانت تضع بساط الشقح الكركي فوق
الحصان العربي الاصيل وكيف كانت تدللة بقطع السكروحلوى الكعكبان الملون.
لتكون الخيل الاجمل في ميادين السباق واجتماع العشائر ايام الاعياد
والافراح بين القبائل الكركية.(1885
ولا يكتمل المجلس الا
بالمنسف الكركي وبجميده المشهور ,يجتمع حوله الاهل والعشيرة وضيوف الرحمن
على موائد الكرم والبذل الطيب حول المناسف .ويلاحظ المشاهد لهذه الصورة ان
المناسف خالية من الرز المعروف هذه الايام.وذلك كون المنسف في السابق كان
يتكون من اللحم وشراب اللبن المطهو والخبز المشروح _الشراك _المخبوز فوق
الصاج,والصاج ادة حديد مدورة بشكل الترس توضع فوق النار ويمد فوقها العجين
الغير مخمر ,وهو ما يعرف بالثريد بعد ان يصب فوقه شراب اللبن المطهو
باللحم.وتقول المصادر التاريخية ان هذا النوع من الخبز كان معروفا منذ
الغزوات الاسلامية حيث كان الجندي يستخدم ترسه فوق النار ليمد عليه العجين
المخلوط بالماء فقط, ليصنع منه الخبز اثناء غزواته وتنقله .(1966
صورة رائعة ومعبرة عن
مدى التلاحم بين العشائر والاهل .والمدقق بالصورة يستطيع ان يستنتج انها
اجتماع لصلحة عشائرية ,يقف الى جانبها رجل الامن الممثل للدولة الحديثة في
الاردن وهو يراقب مجرايات تطبيق القانون العشائري الملزم لكافة الجوانب,ومن
المعروف ان القانون العشائري لا يزال ساريا بين الاردنيين ويرجعون اليه في
حل مشاكلهم وفي ترتيب مناساباتهم وافراحهم,التي تعودوا عليها في جاهات
الاعراس وفي العطوات بين الناس ,بعد ان تاخذ الدولة حقها العام يبقى الحق
الخاص متداولا بين الناس حسب القانون العشائري المتعارف عليه,ومن المعروف
ايضا ان القانون القانون العشائري لا تزال قواعدة ثابته بين الناس وهي التي
حكمت بينهم في فترات ألادولة والتسيب الامني,في نهاية الحكم العثماني
وقبل تشكيل امارة شرق الاردن. والدولة الاردنية الهاشمية الحديثة.
البيوت الكركية الساكنه
فوق جبال الشراة والقريبة من السماء تحدثك عن الساكنين فوق تراب الوطن
يخطون العز مواقف , يمتدون عبر الازمنة, يطالعوننا في وجوة الابناء ,وفي
مواقفهم التي تستمد العزم والتاريخ من الاباء والاجداد,
دمتي بالعز يا كرك المجد
والتاريخ ,ودامت على احجار قلعتك وفي نفوس ابنائك مواسم التاريخ المعطر ابد
الدهر
صورة القلعة القديمة
.يلاحظ المشاهد انها كانت لا تزال جوانبها مرصوفة بالحجارة التي تساقطت الى
الفترة الحديثة والتي تم اعادة رصفها من جديد وذلك للمحافظة
على احجارها من السقوط الى الوادي السحيق المحيط بها احاطة السوار للمعصم
(1880
السوق الرئيس في الكرك
ومنه تشاهد مئذنة الجامع العمري القائم لغاية الان في الكرك وهو الشارع
الممتد من ساحة استراحة الكرك ولغاية الدوار في اسفل الشارع,ومن الطريف ان
هناك دكاكين لا تزال تحتفظ بالابنية القديمة المقامة على اطراف الشارع
وبعضها تم تجديدة , من المحلات الباقية لغاية الان ولا يزال بنائها
القديم قائم خضروات الجراجرة على يسار الشارع ,وقبل ان تنعطف الى هذا
الشارع تجد شرفة بلدية الكرك القديمة وهي بيت دليوان المجالي رئيس بلدية
الكرك الذي بقي رئيسا لها حتى وفاته رحمة الله ,وذلك تقديرا واحتراما له
من اهل الكرك ولشيمه التي عرف بها بين الناس(1885
هؤلاء هم آباءنا واجدادنا
فرسان الكرك وتاج العز فوق التاريخ الاردني ,فروسية الرجال فوق الخيول
العربية الاصيلة يمتشقون القامات رماح تطعن رؤوسها كل اسباب الذل والخنوع
,هؤلاء هم اصحاب( الهية , ابناء قدر المجالي وابراهيم الضمور وغيرهم ممن
سطروا التاريخ بالمواقف والرجولة الحقة(1885
بيوت الشعر وشلايا الغنم
من امامها وفرسان العشيرة فوق خيولهم يحرسون ويراقبون ,واجبهم حماية
العشيرة ومنع اللصوص ومقتنصي الفرص, يختالون بخيولهم بقناعة المكتفي
والمستغني يرتحلون للماء والكلا الى دروب العزم والايمان (1885
حدثتني والدتي رحمها الله
.عن مواسم الافراح والاعياد في الكرك .فوق سهول مؤتة وشيحان وزحوم والغوير
والمشيرفة ومرود ومدين ,وكيف كانت تصنع (شراشيب الصوف والخرز والاصداف
الملونة لتزين بها فرس جدي الشيخ وكيف كانت تزين البارودة بخيوط الصوف
الملونة بالوان الشمس وحقول القمح وكيف كانت تضع بساط الشقح الكركي فوق
الحصان العربي الاصيل وكيف كانت تدللة بقطع السكروحلوى الكعكبان الملون.
لتكون الخيل الاجمل في ميادين السباق واجتماع العشائر ايام الاعياد
والافراح بين القبائل الكركية.(1885
ولا يكتمل المجلس الا
بالمنسف الكركي وبجميده المشهور ,يجتمع حوله الاهل والعشيرة وضيوف الرحمن
على موائد الكرم والبذل الطيب حول المناسف .ويلاحظ المشاهد لهذه الصورة ان
المناسف خالية من الرز المعروف هذه الايام.وذلك كون المنسف في السابق كان
يتكون من اللحم وشراب اللبن المطهو والخبز المشروح _الشراك _المخبوز فوق
الصاج,والصاج ادة حديد مدورة بشكل الترس توضع فوق النار ويمد فوقها العجين
الغير مخمر ,وهو ما يعرف بالثريد بعد ان يصب فوقه شراب اللبن المطهو
باللحم.وتقول المصادر التاريخية ان هذا النوع من الخبز كان معروفا منذ
الغزوات الاسلامية حيث كان الجندي يستخدم ترسه فوق النار ليمد عليه العجين
المخلوط بالماء فقط, ليصنع منه الخبز اثناء غزواته وتنقله .(1966
صورة رائعة ومعبرة عن
مدى التلاحم بين العشائر والاهل .والمدقق بالصورة يستطيع ان يستنتج انها
اجتماع لصلحة عشائرية ,يقف الى جانبها رجل الامن الممثل للدولة الحديثة في
الاردن وهو يراقب مجرايات تطبيق القانون العشائري الملزم لكافة الجوانب,ومن
المعروف ان القانون العشائري لا يزال ساريا بين الاردنيين ويرجعون اليه في
حل مشاكلهم وفي ترتيب مناساباتهم وافراحهم,التي تعودوا عليها في جاهات
الاعراس وفي العطوات بين الناس ,بعد ان تاخذ الدولة حقها العام يبقى الحق
الخاص متداولا بين الناس حسب القانون العشائري المتعارف عليه,ومن المعروف
ايضا ان القانون القانون العشائري لا تزال قواعدة ثابته بين الناس وهي التي
حكمت بينهم في فترات ألادولة والتسيب الامني,في نهاية الحكم العثماني
وقبل تشكيل امارة شرق الاردن. والدولة الاردنية الهاشمية الحديثة.
البيوت الكركية الساكنه
فوق جبال الشراة والقريبة من السماء تحدثك عن الساكنين فوق تراب الوطن
يخطون العز مواقف , يمتدون عبر الازمنة, يطالعوننا في وجوة الابناء ,وفي
مواقفهم التي تستمد العزم والتاريخ من الاباء والاجداد,
دمتي بالعز يا كرك المجد
والتاريخ ,ودامت على احجار قلعتك وفي نفوس ابنائك مواسم التاريخ المعطر ابد
الدهر
» الدعاء للميت في الصلاة عليه
» عند زيارة القبور
» قصة فتاه تبلغ من العمر 27 سنه
» مطل العشاق
» اصنع حياتك
» شخصيات بارزه
» عبارت ترحيب رومانسية للترحيب بالاعضاء الجدد
» صيانة بريوس وغيار زيت فقط ب 20 دينار
» السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
» مسلسل (صد رد)
» دورة تأسيسية في السيارات الكهربائية والهايبرد
» حكمتين متناقضتين ايهما ستختار
» قريه كلها محفورة بالصخر..... صور
» نكت نكت
» نداء الى ابناء الكرك الاعزاء
» اكبر مركز للسيارات الهجينة (الهايبرد) في عمان - الاردن
» ضيف حل في قلعتكم
» موت الملائكة
» ملااااك الروح نورتينا